سبحان الله أشكرك دكتور وديع على هذه القصة الرائعة
وما أحوجنا اليوم إلى أمثال تلك المعلمة التي تولي اهتمامها لطالباتها بأمانة وصدق مشاعر وإنسانية
فللأسف الكثير من المعلمين والمعلمات يدخلوا إلى الفصول فقط لإعطاء الدرس بشكل أو بآخر
ولا يهم ما وراء هذه االطاولات من هموم ومشاعر مجروحة وقلوب تحتاج للدفء وإلى من يأخذ بيدها للأمام
أتمنى أن يقرأ هذه القصة الكثير من معلمي أبنائنا لعلهم يأخذوا العظة منها
|