في عصر العولمة و الحوجة الماسة لتبادل المعلومات و الانتشار الكبير للتطبيقات الحاسوبية للكليات العلمية والنظرية ظهرت الحوجة للأجهزة الإلكترونية بداية بأجهزة الكمبيوتر لتكون معامل لتدريب الطلاب علي البرامج الخاصة بهم حسب حوجة التخصص و تلتها المؤسسات الحكومية و شركات القطاع الخاص و الأعمال الناشئة.
وفي النهاية أجهزة للاستعمال الشخصي للطلاب والعاملين لزيادة معرفتهم وتطوير قدراتهم. وذروة التطور كانت في الأجهزة المحمولة كمبيوترات و الهواتف الذكية, فأصبحت جزء من حياتنا يساعدنا في عملية التواصل والمعرفة و العمل فهذه الحوجة أنشئت سوق كبير جدا وفرص عمل كثيرة جدا في مجالات
إلكترونيات للبيع و الصيانة و الإكسسوارات و الملحقات.
فمجمعات كبيرة في مواقع مميزة و سهلة الوصول في كل المدن توفر كل الخدمات المتاحة في الإلكترونيات لانها تحتوي علي الاقنية و امكانيات الوصول للانترنت صنعت اسواق الكتروني موازي تجاوز سوق الالكترونيات ليدخل في بيع و شراء كل المنتجات ومرتبط بالسوق المحلي في العالم العربي و
السودان. فالسوق الرقمي الكثير من الكترونبات للبيع ليتيح متابعة أحدث التكنولوجيا التي تم الوصول إليها و إمكانية الحصول عليها من الأماكن التي توفرها و التواصل معها ومعرفة الأسعار وطرق الدفع والاستلام وإذا كانت هناك خدمات توصيل او لا.